بعد مرور عام على غياب سجين الرأي مسعد أبو فجر
متى يحترم القانون فى مصر
يوافق أمس الجمعة 26 ديسمبر 2008 الذكرى الأولى لمعاناه سجين الرأي والأديب"مسعد أبو فجر" حيث يتوافق مع تاريخ القبض عليه فى 26 ديسمبر 2007 من منزله،واتهامه فى القضية رقم 1538 لسنة 2007،وبهذه المناسبة يقوم الأن محاميه وزوجته بزيارته فى سجن"أبو زعبل".
يذكر أن "أبو فجر" قد القى القبض عليه فى 26 ديسمبر2007 واتهم فى القضية رقم 1538 لسنة 2007 وصدر قررات نهائية بإخلاء سبيله من القضاء،فقامت وزارة الداخلية بتقدميه للنيابة العامة كمتهم فى قضية أخري وهى القضية رقم 1925 لسنة 2008 ونجح محاموه فى الحصول على قررات قضائية بإخلاء سبيله،فلجأت وزارة الداخلية لإستخدام قانون الطوارئ لضمان استمراره بالسجون،فأصدرت قرارا باعتقاله بتاريخ 17/3/2008 وقد حصل"أبو فجر" على قرارات قضائية عديدة بالإفراج عنه كمعتقل وفقا لقانون الطوارئ،إلا وزارة الداخلية دأبت على إعادة اعتقاله مرة أخري،وقد اعتقلت شقيقة "أحمد" لتضيف لمعاناه "أبو فجر" بعدا جديدا.
وقال مركز هشام مبارك للقانون "أن استمرار احتجاز مسعد أبو فجر دون اتهام ورغم صدور قرارات قضائية نهائية بالإفراج عنه وإخلاء سبيله،هو انعكاس لمنهج السلطة الاستبدادية المصرية،وجريمة فى حد ذاته،وأن على النخبة المصرية أن تتصدى لهذا النهج الأستبدادى وتواصل الضغوط من أجل تنفيذ أحكام القانون والإفراج عن “مسعد أبو فجر” ورفيقة”يحيي أبو نصيرة".
للاطلاع على تقرير مركز هشام مبارك للقانون بخصوص سجينى الرأي مسعد أبو فجر ويحيي أبو نصيرة
http://hmlc.katib.org/node/785
يوافق أمس الجمعة 26 ديسمبر 2008 الذكرى الأولى لمعاناه سجين الرأي والأديب"مسعد أبو فجر" حيث يتوافق مع تاريخ القبض عليه فى 26 ديسمبر 2007 من منزله،واتهامه فى القضية رقم 1538 لسنة 2007،وبهذه المناسبة يقوم الأن محاميه وزوجته بزيارته فى سجن"أبو زعبل".
يذكر أن "أبو فجر" قد القى القبض عليه فى 26 ديسمبر2007 واتهم فى القضية رقم 1538 لسنة 2007 وصدر قررات نهائية بإخلاء سبيله من القضاء،فقامت وزارة الداخلية بتقدميه للنيابة العامة كمتهم فى قضية أخري وهى القضية رقم 1925 لسنة 2008 ونجح محاموه فى الحصول على قررات قضائية بإخلاء سبيله،فلجأت وزارة الداخلية لإستخدام قانون الطوارئ لضمان استمراره بالسجون،فأصدرت قرارا باعتقاله بتاريخ 17/3/2008 وقد حصل"أبو فجر" على قرارات قضائية عديدة بالإفراج عنه كمعتقل وفقا لقانون الطوارئ،إلا وزارة الداخلية دأبت على إعادة اعتقاله مرة أخري،وقد اعتقلت شقيقة "أحمد" لتضيف لمعاناه "أبو فجر" بعدا جديدا.
وقال مركز هشام مبارك للقانون "أن استمرار احتجاز مسعد أبو فجر دون اتهام ورغم صدور قرارات قضائية نهائية بالإفراج عنه وإخلاء سبيله،هو انعكاس لمنهج السلطة الاستبدادية المصرية،وجريمة فى حد ذاته،وأن على النخبة المصرية أن تتصدى لهذا النهج الأستبدادى وتواصل الضغوط من أجل تنفيذ أحكام القانون والإفراج عن “مسعد أبو فجر” ورفيقة”يحيي أبو نصيرة".
للاطلاع على تقرير مركز هشام مبارك للقانون بخصوص سجينى الرأي مسعد أبو فجر ويحيي أبو نصيرة
http://hmlc.katib.org/node/785