الأحد، ١٢ أبريل ٢٠٠٩

تخيل لو ان
تخيل لو ان الانسان جرد نفسة من اى فكر ودين وبدا ينظر الى الاديان والافكار التى وجدت على الارض منذ نشئة الكون ايهما يصلح
لتطور البشرية وتحقيق العدل والمساواة مثلا نقول الاسلام اوكى فأى اسلام تتحدوث عنة وانتم كمسلمين تنظرون نظرة عنصرية دموية الى ما هو دون مسلم كأن هذا الكون وما يحوية من بشر وخلافة قد وجدوا لخدمة قيم دين واحد وجنس بشرى واحد اهذا يعقل اذا فاسلام المسلمين ناقص وغير مكتمل او بمعنى اوضح فية شوائب فكل فريق او جماعة او فرقة من فرق المسلمين قد احتكرت اللة لنفسها واحتكرت اصلاح الكون لنفسها فهناك اللة للسنة مختلف عن اللة الشيعة... ولو كان غير ذلك فلماذا هم غير متفقين...... بن لادن عين نفسة خليفة اللة فى الارض لنصرة الاسلام يختلف عن مهدى عاكف الذى هو ايضا خليفة اخر لالة اخر لحماية دين اخر اسمة ايضا الاسلام على الارضفى النهاية بالنسبة لفكرة الاسلام ايام سورى موزليمزنأتى الى المسيحية يقولون ان اللة محبة كويس ولكن انهى محبة التى يتحدثون عنها وقلوبهم مليئة بالكرةلكا ما هو دون مسيحى ليس فقط المسلمين ولكن ايضا اليهود والبوذييننأتى الى اليهودية ياعينى شعب اللة المختار نظرة دموية عنصرية بنت متناكة كأن اللة بتاعهم دة اختارهم من وسط البشرية كلها ليكونوا اسياد الكون ... ماعلش ياهودا دين ناقص فية بلاوى
وباقى الاديان كذلك كالبوذية والسيخية والبهائية
نأتى الى القومية والليبرالية والاشتراكية والشيوعية والفوضوية و............ايهما يصلح لتطور الجنس البشرىويصلح لارساء العدل والمساواةفى النهاية ال اش ت راك ي ة